يَا كِثِيِرْ مَا شِلِتْ فِي قَلْبِي عَلَيَّه يَا كِتِرْ مَا قِلِتْ مَاسَامَحْ خَطَأَهَ مِنْ أَشُوفَهْ تِرْجُفِ اضْلُوعَيْ تَابِيه، وُ اثِرِي هَذَا كِلَّه مِنْ حَرَّة هَوَاهْ أَخْلِقِ الْأَعَذَارْ مِنْ لَمْسِّة إِيدِيهْ وَالْمِسِ جِرُوحِي وَادَّارِ هَوَاه هُوَ فِي ضُعْفِي وُ ضُعْفِي انِّي أَبِيهِ وِ انْتْ عَارِفْ انِي مَا اعَشَقْ سِوَاه يَا كِثِيِرْ مَا شِلِتْ فِي قَلْبِي عَلَيَّه يَا كِتِرْ مَا قِلِتْ مَاسَامَحْ خَطَأَهَ مِنْ أَشُوفَهْ تِرْجُفِ اضْلُوعَيْ تَابِيه، وُ اثِرِي هَذَا كِلَّه مِنْ حَرَّة هَوَاهْ أَخْلِقِ الْأَعَذَارْ مِنْ لَمْسِّة إِيدِيهْ وَالْمِسِ جِرُوحِي وَادَّارِ هَوَاه هُوَ فِي ضُعْفِي وُ ضُعْفِي انِّي أَبِيهِ وِ انْتْ عَارِفْ انِي مَا اعَشَقْ سِوَاه ~ m u s i c ~ إِبْتِلِيتِ بْحُبِّ جَعَلَهْ يِبْتِغِي وِ يَعَصَى طِيبْتُهْ أَبْحَرَّاتِهْ مَعَاكْ أَذْكِرِ انَّكْ مَا تِنَامِ الَّا أَجِيكْ صِيرْتَ انَا الْحِينْ مَا أَغْفَي بَلَاكْ مَا أَبِيكِ الْيُومْ وبَاشِلْ تَحْتِرِيِ وِالْلِي بَعْدَهْ وِالْلِي بَعْدَه يَا مَلَاكْ حَسْبِي يَاالله عَ الْهَوَا و حَسْبِي عَلَيْكْ الله يَاخِذْنِي وِإِلَّا مَا خَذَاكْ إِبْتِلِيتِ بْحُبِّ جَعَلَهْ يِبْتِغِي وِ يَعَصَى طِيبْتُهْ أَبْحَرَّاتِهْ مَعَاكْ أَذْكِرِ انَّكْ مَا تِنَامِ الَّا أَجِيكْ صِيرْتَ انَا الْحِينْ مَا أَغْفَي بَلَاكْ مَا أَبِيكِ الْيُومْ وبَاشِلْ تَحْتِرِيِ وِالْلِي بَعْدَهْ وِالْلِي بَعْدَه يَا مَلَاكْ حَسْبِي يَاالله عَ الْهَوَا و حَسْبِي عَلَيْكْ الله يَاخِذْنِي وِإِلَّا مَا خَذَاكْ